J_v dn in£n¡s¸Sp¶ \mep Imcy§Ä
صحيح البخاري ـ حسب ترقيم فتح الباري (2/ 126)
عَنْ سَمُرَةَ بْنِ جُنْدَبٍ
، قَالَ : كَانَ النَّبِيُّ صلى الله عليه وسلم إِذَا صَلَّى صَلاَةً ، أَقْبَلَ عَلَيْنَا
بِوَجْهِهِ ، فَقَالَ : مَنْ رَأَى مِنْكُمُ اللَّيْلَةَ رُؤْيَا ؟ قَالَ : فَإِنْ
رَأَى أَحَدٌ قَصَّهَا ، فَيَقُولُ مَا شَاءَ اللَّهُ ،فَسَأَلَنَا يَوْمًا ،
فَقَالَ : هَلْ رَأَى أَحَدٌ مِنْكُمْ رُؤْيَا ؟ قُلْنَا : لاَ ، قَالَ : لَكِنِّي
رَأَيْتُ اللَّيْلَةَ رَجُلَيْنِ أَتَيَانِي ، فَأَخَذَا بِيَدِي ، فَأَخْرَجَانِي
إِلَى الأَرْضِ الْمُقَدَّسَةِ ، فَإِذَا رَجُلٌ جَالِسٌ ، وَرَجُلٌ قَائِمٌ ، بِيَدِهِ
كَلُّوبٌ (قَالَ بَعْضُ أَصْحَابِنَا ، عَنْ مُوسَى : كَلُّوبٌ مِنْ حَدِيدٍ) يُدْخِلُهُ
فِي شِدْقِهِ حَتَّى يَبْلُغَ قَفَاهُ ، ثُمَّ يَفْعَلُ بِشِدْقِهِ الآخَرِ مِثْلَ
ذَلِكَ ، وَيَلْتَئِمُ شِدْقُهُ هَذَا ، فَيَعُودُ فَيَصْنَعُ مِثْلَهُ ، قُلْتُ :
مَا هَذَا ؟ قَالاَ : انْطَلِقْ ، فَانْطَلَقْنَا حَتَّى أَتَيْنَا عَلَى رَجُلٍ مُضْطَجِعٍ
عَلَى قَفَاهُ ، وَرَجُلٌ قَائِمٌ عَلَى رَأْسِهِ بِفِهْرٍ ، أَوْ صَخْرَةٍ ، فَيَشْدَخُ
بِهِ رَأْسَهُ ، فَإِذَا ضَرَبَهُ تَدَهْدَهَ الْحَجَرُ ، فَانْطَلَقَ إِلَيْهِ لِيَأْخُذَهُ
، فَلاَ يَرْجِعُ إِلَى هَذَا حَتَّى يَلْتَئِمَ رَأْسُهُ ، وَعَادَ رَأْسُهُ كَمَا
هُوَ ، فَعَادَ إِلَيْهِ فَضَرَبَهُ ، قُلْتُ : مَنْ هَذَا ؟ قَالاَ : انْطَلِقْ ،
فَانْطَلَقْنَا إِلَى ثَقْبٍ مِثْلِ التَّنُّورِ ، أَعْلاَهُ ضَيِّقٌ ، وَأَسْفَلُهُ
وَاسِعٌ ، يَتَوَقَّدُ تَحْتَهُ نَارًا ، فَإِذَا اقْتَرَبَ ارْتَفَعُوا ، حَتَّى كَادَ
أَنْ يَخْرُجُوا ، فَإِذَا خَمَدَتْ رَجَعُوا فِيهَا ، وَفِيهَا رِجَالٌ وَنِسَاءٌ
عُرَاةٌ ، فَقُلْتُ : مَنْ هَذَا ؟ قَالاَ : انْطَلِقْ ، فَانْطَلَقْنَا حَتَّى أَتَيْنَا
عَلَى نَهَرٍ مِنْ دَمٍ ، فِيهِ رَجُلٌ قَائِمٌ عَلَى وَسَطِ النَّهَرِ ، وَرَجُلٌ
بَيْنَ يَدَيْهِ حِجَارَةٌ ، فَأَقْبَلَ الرَّجُلُ الَّذِي فِي النَّهَرِ ، فَإِذَا
أَرَادَ أَنْ يَخْرُجَ ، رَمَى الرَّجُلُ بِحَجَرٍ فِي فِيهِ ، فَرَدَّهُ حَيْثُ كَانَ
، فَجَعَلَ كُلَّمَا جَاءَ لِيَخْرُجَ رَمَى فِي فِيهِ بِحَجَرٍ ، فَيَرْجِعُ كَمَا
كَانَ ،………………………………………………….……….. قُلْتُ : طَوَّفْتُمَانِي اللَّيْلَةَ ، فَأَخْبِرَانِي
عَمَّا رَأَيْتُ ، قَالاَ : نَعَمْ ، أَمَّا الَّذِي رَأَيْتَهُ يُشَقُّ شِدْقُهُ ،
فَكَذَّابٌ يُحَدِّثُ بِالْكَذْبَةِ ، فَتُحْمَلُ عَنْهُ ، حَتَّى تَبْلُغَ الآفَاقَ
، فَيُصْنَعُ بِهِ إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ وَالَّذِي رَأَيْتَهُ يُشْدَخُ رَأْسُهُ ، فَرَجُلٌ
عَلَّمَهُ اللَّهُ الْقُرْآنَ ، فَنَامَ عَنْهُ بِاللَّيْلِ ، وَلَمْ يَعْمَلْ فِيهِ
بِالنَّهَارِ ، يُفْعَلُ بِهِ إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ ، وَالَّذِي رَأَيْتَهُ فِي
الثَّقْبِ ، فَهُمُ الزُّنَاةُ ، وَالَّذِي رَأَيْتَهُ فِي النَّهَرِ آكِلُوا الرِّبَا
،
1. \qW ]dbp¶Xnsâ sKuchw
kXyamb BZÀ i¯nsâ
BfpIfmWq \mw
kXyw am{Xta \mw
]dbmhq
JpÀ B³ \t½mSv
]dbp¶Xv
يَا أَيُّهَا
الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَكُونُوا مَعَ الصَّادِقِينَ} [التوبة: 119]
·
تفسير السعدي
(ص: 355)
{ وَكُونُوا مَعَ الصَّادِقِينَ } في أقوالهم وأفعالهم
وأحوالهم
kz^m Iq¶n Ibdn
JpssdinIsf hnfn¡qt¼mÄ AhcqsS AwKoImcw hm§p¶q
صحيح البخاري
ـ حسب ترقيم فتح الباري (6/ 140)
عَنِ ابْنِ
عَبَّاسٍ ، رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا ، قَالَ : لَمَّا نَزَلَتْ {وَأَنْذِرْ عَشِيرَتَكَ
الأَقْرَبِينَ} صَعِدَ النَّبِيُّ صلى الله عليه وسلم عَلَى الصَّفَا فَجَعَلَ يُنَادِي
يَا بَنِي فِهْرٍ يَا بَنِي عَدِيٍّ لِبُطُونِ قُرَيْشٍ حَتَّى اجْتَمَعُوا فَجَعَلَ
الرَّجُلُ إِذَا لَمْ يَسْتَطِعْ أَنْ يَخْرُجَ أَرْسَلَ رَسُولاً لِيَنْظُرَ مَا هُوَ
فَجَاءَ أَبُو لَهَبٍ وَقُرَيْشٌ فَقَالَ أَرَأَيْتَكُمْ لَوْ أَخْبَرْتُكُمْ أَنَّ
خَيْلاً بِالْوَادِي تُرِيدُ أَنْ تُغِيرَ عَلَيْكُمْ أَكُنْتُمْ مُصَدِّقِيَّ قَالُوا
نَعَمْ مَا جَرَّبْنَا عَلَيْكَ إِلاَّ صِدْقًا
kXykÔcn anIhpä A_q_¡À (d)
hnsâ ]mc¼cyw
X_q¡n \n¶v ImcWanÃmsX ho«v
\n¶ I A_v C_vë
amenI
kXykÔX kam[m\amWq,Ifh
AkzØXbpm¡q¶Xpw
وَقُلْ
رَبِّ أَدْخِلْنِي مُدْخَلَ صِدْقٍ وَأَخْرِجْنِي مُخْرَجَ صِدْقٍ وَاجْعَلْ لِي مِنْ
لَدُنْكَ سُلْطَانًا نَصِيرًا} [الإسراء: 80]
·
اجعل مداخلي ومخارجي كلها
في طاعتك وعلى مرضاتك
·
العوفي
عن ابن عباس: { أَدْخِلْنِي مُدْخَلَ صِدْقٍ } يعني: الموت { وَأَخْرِجْنِي
مُخْرَجَ صِدْقٍ } يعني: الحياة بعد الموت. وقيل غير ذلك من الأقوال. والأول أصح
kn²oJv F¶ \maIcWw In«nb A_q_¡À (À) sâbpw
X_q¡n \o¶v amdn\n¶v FÃmhcmepw Häs¸« I A_v _v\q amen¡nsâbpw ]n·qd¡mcmWq
المستدرك
405 (3/ 76)
فَقَالُوا
: هَلْ لَكَ إِلَى صَاحِبِكِ يَزْعُمُ أَنَّهُ أُسْرِيَ بِهِ اللَّيْلَةَ إِلَى بَيْتِ
الْمَقْدِسِ ؟ قَالَ : أَوَقَالَ ذَلِكَ ؟ قَالُوا : نَعَمْ ، قَالَ : لَئِنْ قَالَ
ذَلِكَ لَقَدْ صَدَقَ ، قَالُوا : أَوَ تُصَدِّقُهُ أَنَّهُ ذَهَبَ اللَّيْلَةَ إِلَى
بَيْتِ الْمَقْدِسِ وَجَاءَ قَبْلَ أَنْ يُصْبِحَ ؟ فَقَالَ : نَعَمْ ، إِنِّي لاَصُدِّقُهُ
فِي مَا هُوَ أَبْعَدُ مِنْ ذَلِكَ أُصَدِّقُهُ فِي خَبَرِ السَّمَاءِ فِي غُدْوَةٍ
أَوْ رَوْحَةٍ ، فَلِذَلِكَ سُمِّيَ أَبَا بَكْرٍ الصِّدِّيقَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ
kXyw kam[m\amWq,Ifhv
AkzØXbpm¡q¶XmWq
شرح مشكل
الآثار (5/ 389)
كَانَ
رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ: " الصِّدْقُ طُمَأْنِينَةٌ
, وَالْكَذِبُ رِيبَةٌ
Xamibn t]mepw Ifhv ]dbm¯hÀ
سنن أبي
داود ـ محقق وبتعليق الألباني (4/ 400)
قَالَ قَالَ
رَسُولُ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- « أَنَا زَعِيمٌ بِبَيْتٍ فِى رَبَضِ الْجَنَّةِ
لِمَنْ تَرَكَ الْمِرَاءَ وَإِنْ كَانَ مُحِقًّا وَبِبَيْتٍ فِى وَسَطِ الْجَنَّةِ
لِمَنْ تَرَكَ الْكَذِبَ وَإِنْ كَانَ مَازِحًا وَبِبَيْتٍ فِى أَعْلَى الْجَنَّةِ
لِمَنْ حَسَّنَ خُلُقَهُ ».
صحيح البخاري
ـ حسب ترقيم فتح الباري (8/ 30)
عَنْ عَبْدِ
اللهِ ، رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، عَنِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم قَالَ : إِنَّ
الصِّدْقَ يَهْدِي إِلَى الْبِرِّ وَإِنَّ الْبِرَّ يَهْدِي إِلَى الْجَنَّةِ وَإِنَّ
الرَّجُلَ لَيَصْدُقُ حَتَّى يَكُونَ صِدِّيقًا وَإِنَّ
الْكَذِبَ
يَهْدِي إِلَى الْفُجُورِ وَإِنَّ الْفُجُورَ يَهْدِي إِلَى النَّارِ وَإِنَّ الرَّجُلَ
لَيَكْذِبُ حَتَّى يُكْتَبَ عِنْدَ اللهِ كَذَّابًا.
\qW
]dbp¶h\q AÅmlp \ æ¶
in£bmWq ]dªXv,ktlmZc§tf Gähpw henb \qW AÅmlphnsâ t]cn ]dbp¶XmWq.AÅmlphn\q
Iq«nIfqs¶v hmZn¡q¶hÀ,AÅmlphn³ s]¬ Iq«nIfps¶v hmZn¡q¶hÀ,]S¨h\q ]qdta Ahsâ
]S¸pItfmSv {]mÀ°n¡q¶hÀ,ChscÃmw dºnsâ t]cn \qW ]dbp¶hcmWq.Hcq {]amWhpw ChcqsS
ap¼nenÃ.
amenIv Zo\mdnsâ J_v dn¶Sp¯v
t\À ¨ t\cm³ BcmWq ]dªXv ?AÅmlpthm Ahsâ {]hm¨It\m ]Tn¸n¨n«oÃÃm?,DÅmÄ ZcKbnte¡v
t\À¨ t\cm³ AÅmlpthm Ahsâ \_ntbm ]Tn¸n¨n«nÃ.,\mKqÀ,APv aoÀ,GÀhmSn,DÅmÄ,ap¯pt¸«
ZÀ Kbnte¡v knbmd¯v \S¯m³ BÀ ]dªp?AÃmlp ]Xn¸n¨pthm/\_n ]¯n¸n¨pthm
2. JpÀ
B³ ]Tn¡qIbpw AXv PohnX¯n ]peÀ¯mXncn¡qIbpw sN¿Â
^Àf \akvImc¯nsâ
kab¯v InS¶qd§Â
أَفَلَا يَتَدَبَّرُونَ
الْقُرْآنَ أَمْ عَلَى قُلُوبٍ أَقْفَالُهَا
hyàamb ap\m^nIÃmsX Pam A¯v
\akvImc§fn \n¶v ]n´mdpÅq
3. hy`nNmcw
4. ]eni
.